لهِيبَ الجَمرِ في الصدرِ
يسكنه الطير الجريح ..
يخض النور في عيني ..
و ترنو في المدي لوعات الأسي !
وغَيثُ الحَنينِ
و الشوق بينهما يقتلني ..
أسامر الليل الطويل ..
لعلني أري طيفك يرقبني ..
توارى النوم عن جفني..
فلا شجنٌ يداوينـي..
و لا بحار الدمع يكفيني ..
تزاحمت زفرات
الشوق حول شرفة الأنتظارِ..
وتناوبت في الروح العذاب ..
فــ تأرجحت الأحلام
ما بين المتاعب والأفِكارْ..
فــ نسجت لك
من شعاع الشمس رداء ..
و من ضي القمر رجاءً ..
غاب سناك و أعتليت الغياب .
و تركت لي الذكري
أنعي الأسي وحدي !
إنجي علي .
يسكنه الطير الجريح ..
يخض النور في عيني ..
و ترنو في المدي لوعات الأسي !
وغَيثُ الحَنينِ
و الشوق بينهما يقتلني ..
أسامر الليل الطويل ..
لعلني أري طيفك يرقبني ..
توارى النوم عن جفني..
فلا شجنٌ يداوينـي..
و لا بحار الدمع يكفيني ..
تزاحمت زفرات
الشوق حول شرفة الأنتظارِ..
وتناوبت في الروح العذاب ..
فــ تأرجحت الأحلام
ما بين المتاعب والأفِكارْ..
فــ نسجت لك
من شعاع الشمس رداء ..
و من ضي القمر رجاءً ..
غاب سناك و أعتليت الغياب .
و تركت لي الذكري
أنعي الأسي وحدي !
إنجي علي .
تنبيه : المرجوا عدم نسخ الموضوع بدون ذكر مصدره المرفق بالرابط المباشر للموضوع الأصلي وإسم المدونة وشكرا
0 التعليقات: