لم أعد أرغب في بقائي
۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩ رؤية ۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩
عندما كنت أُنشد الإستمرار في البحث عن التفاسير لكل ما حولي ( الأيام ،
الوجود ، المطلق ، العدم ، الخير ، الشر ، العطاء و الجفاء ، الإخلاص ،
الوفاء ) وجدت كل الإجابات في الحب
فكنت أرغب حينها في الحياة حتى لو كان في هذا العصر الزائف ،
و الأن أنا لم أعد أرغب في بقائي ،
،،،،،،،،،
قالت الأيام :- أراك لم تتعلم كثيراً .
قلت :- و هل تعلمت أنت ؟ .
قالت :- كلانا يا رفيقي تنقصه المعرفة ،،، معرفة الأخرين .
قلت :- أيامي كلها ذهبت هباء دون أن أعرف ما كنت أريده تماماً ، لكني في
منتهاها أصبحت أمقت كل هذا الزيف الذي أصبح يغلف حتى المشاعر ، كرهت الصدق
المداهن و الرياء ، كرهت ألاف الأشياء ، أصبحت لا أرى حتى أصابع يدي ،
ناهيك عن الغوص في أعماق الأخرين .
قالت أخرى :- لا أعتقد هذا ، طالما أنه ما زال في داخلك تلك العاطفة .
قلت :- كنت أرغب في أن أمضي ما تبقى من أيامي متفرجاً على مسرح الحياة ،
لا أكثر و كنت أحاول أن أقتل تلك العاطفة بداخلي بسيف الوفاء لماضي أيامي .
قالت :- الإنسان هو الإنسان سواءً كان يحيا بداخلك أو حولك و سوف تلقاه هنا أو هناك .
قلت :- هذا بيت القصيد ، إن أصعب اللحظات هي تلك التي يشعر فيها الإنسان بالألم ، فقمة المأساة أن ألم الإنسان من صنع إنسان أخر .
قالت :- هل تقصد إن الألم و هذا الوجع الذي بداخلك من صنع إنسان كان يحيا بداخلك .
قلت :- أصبحت لا أعرف من حولي ، فقد أغشاني القلق و أرهقتني المعاناة ،
فماذا بعد الحب و الصدق و المعاهدة على البقاء ، ماذا بعد هؤلاء ؟ ، ماذا
بعد الشىء الأمثل في الدنيا ،
قالت :- لقد سقطت في أخدود الألم برغبتك
، هناك دوماً مستحيل يقرع أبوابك ، و هناك فارق دوماً بين و بين و الكاشف
هنا هو القلب و صدق مشاعرك .
قلت :- القلب لا يتوهم الحب و الجوارح لا
تنخدع في الصدق ، و من أحببتها أمتلكت كل مساحات البياض لدي ، فكانت تقول
أنى أول من طرق أعتاب قلبها ، و لكنها الأن تبتعد رويدا رويداً عني ، صرت
أفتقد الكثير منها ، صرت حائراً تائهاً .
قالت :- و ما الفارق و هذا حال العشاق دوماً في إنشغالِ ، و القلب يسعد حيناً و يحزن حيناً و حينا أخر لا يبالي .
قلت :- الفارق هو الأصل و الأصالة و الإخلاص ، فأخشي إن وجدت الأصل لا أجد الإخلاص .
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩ أ / عبده جمعه ۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩
أ.عبده جمعه
لم أعد أرغب في بقائي
۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩ رؤية ۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩
عندما كنت أُنشد الإستمرار في البحث عن التفاسير لكل ما حولي ( الأيام ،
الوجود ، المطلق ، العدم ، الخير ، الشر ، العطاء و الجفاء ، الإخلاص ،
الوفاء ) وجدت كل الإجابات في الحب
فكنت أرغب حينها في الحياة حتى لو كان في هذا العصر الزائف ،
و الأن أنا لم أعد أرغب في بقائي ،
،،،،،،،،،
قالت الأيام :- أراك لم تتعلم كثيراً .
قلت :- و هل تعلمت أنت ؟ .
قالت :- كلانا يا رفيقي تنقصه المعرفة ،،، معرفة الأخرين .
قلت :- أيامي كلها ذهبت هباء دون أن أعرف ما كنت أريده تماماً ، لكني في
منتهاها أصبحت أمقت كل هذا الزيف الذي أصبح يغلف حتى المشاعر ، كرهت الصدق
المداهن و الرياء ، كرهت ألاف الأشياء ، أصبحت لا أرى حتى أصابع يدي ،
ناهيك عن الغوص في أعماق الأخرين .
قالت أخرى :- لا أعتقد هذا ، طالما أنه ما زال في داخلك تلك العاطفة .
قلت :- كنت أرغب في أن أمضي ما تبقى من أيامي متفرجاً على مسرح الحياة ،
لا أكثر و كنت أحاول أن أقتل تلك العاطفة بداخلي بسيف الوفاء لماضي أيامي .
قالت :- الإنسان هو الإنسان سواءً كان يحيا بداخلك أو حولك و سوف تلقاه هنا أو هناك .
قلت :- هذا بيت القصيد ، إن أصعب اللحظات هي تلك التي يشعر فيها الإنسان بالألم ، فقمة المأساة أن ألم الإنسان من صنع إنسان أخر .
قالت :- هل تقصد إن الألم و هذا الوجع الذي بداخلك من صنع إنسان كان يحيا بداخلك .
قلت :- أصبحت لا أعرف من حولي ، فقد أغشاني القلق و أرهقتني المعاناة ،
فماذا بعد الحب و الصدق و المعاهدة على البقاء ، ماذا بعد هؤلاء ؟ ، ماذا
بعد الشىء الأمثل في الدنيا ،
قالت :- لقد سقطت في أخدود الألم برغبتك
، هناك دوماً مستحيل يقرع أبوابك ، و هناك فارق دوماً بين و بين و الكاشف
هنا هو القلب و صدق مشاعرك .
قلت :- القلب لا يتوهم الحب و الجوارح لا
تنخدع في الصدق ، و من أحببتها أمتلكت كل مساحات البياض لدي ، فكانت تقول
أنى أول من طرق أعتاب قلبها ، و لكنها الأن تبتعد رويدا رويداً عني ، صرت
أفتقد الكثير منها ، صرت حائراً تائهاً .
قالت :- و ما الفارق و هذا حال العشاق دوماً في إنشغالِ ، و القلب يسعد حيناً و يحزن حيناً و حينا أخر لا يبالي .
قلت :- الفارق هو الأصل و الأصالة و الإخلاص ، فأخشي إن وجدت الأصل لا أجد الإخلاص .
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩ أ / عبده جمعه ۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩
أ.عبده جمعه
لم أعد أرغب في بقائي
۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩ رؤية ۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩
عندما كنت أُنشد الإستمرار في البحث عن التفاسير لكل ما حولي ( الأيام ،
الوجود ، المطلق ، العدم ، الخير ، الشر ، العطاء و الجفاء ، الإخلاص ،
الوفاء ) وجدت كل الإجابات في الحب
فكنت أرغب حينها في الحياة حتى لو كان في هذا العصر الزائف ،
و الأن أنا لم أعد أرغب في بقائي ،
،،،،،،،،،
قالت الأيام :- أراك لم تتعلم كثيراً .
قلت :- و هل تعلمت أنت ؟ .
قالت :- كلانا يا رفيقي تنقصه المعرفة ،،، معرفة الأخرين .
قلت :- أيامي كلها ذهبت هباء دون أن أعرف ما كنت أريده تماماً ، لكني في
منتهاها أصبحت أمقت كل هذا الزيف الذي أصبح يغلف حتى المشاعر ، كرهت الصدق
المداهن و الرياء ، كرهت ألاف الأشياء ، أصبحت لا أرى حتى أصابع يدي ،
ناهيك عن الغوص في أعماق الأخرين .
قالت أخرى :- لا أعتقد هذا ، طالما أنه ما زال في داخلك تلك العاطفة .
قلت :- كنت أرغب في أن أمضي ما تبقى من أيامي متفرجاً على مسرح الحياة ،
لا أكثر و كنت أحاول أن أقتل تلك العاطفة بداخلي بسيف الوفاء لماضي أيامي .
قالت :- الإنسان هو الإنسان سواءً كان يحيا بداخلك أو حولك و سوف تلقاه هنا أو هناك .
قلت :- هذا بيت القصيد ، إن أصعب اللحظات هي تلك التي يشعر فيها الإنسان بالألم ، فقمة المأساة أن ألم الإنسان من صنع إنسان أخر .
قالت :- هل تقصد إن الألم و هذا الوجع الذي بداخلك من صنع إنسان كان يحيا بداخلك .
قلت :- أصبحت لا أعرف من حولي ، فقد أغشاني القلق و أرهقتني المعاناة ،
فماذا بعد الحب و الصدق و المعاهدة على البقاء ، ماذا بعد هؤلاء ؟ ، ماذا
بعد الشىء الأمثل في الدنيا ،
قالت :- لقد سقطت في أخدود الألم برغبتك
، هناك دوماً مستحيل يقرع أبوابك ، و هناك فارق دوماً بين و بين و الكاشف
هنا هو القلب و صدق مشاعرك .
قلت :- القلب لا يتوهم الحب و الجوارح لا
تنخدع في الصدق ، و من أحببتها أمتلكت كل مساحات البياض لدي ، فكانت تقول
أنى أول من طرق أعتاب قلبها ، و لكنها الأن تبتعد رويدا رويداً عني ، صرت
أفتقد الكثير منها ، صرت حائراً تائهاً .
قالت :- و ما الفارق و هذا حال العشاق دوماً في إنشغالِ ، و القلب يسعد حيناً و يحزن حيناً و حينا أخر لا يبالي .
قلت :- الفارق هو الأصل و الأصالة و الإخلاص ، فأخشي إن وجدت الأصل لا أجد الإخلاص .
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩ أ / عبده جمعه ۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩
لم أعد أرغب في بقائي
۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩ رؤية ۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩
عندما كنت أُنشد الإستمرار في البحث عن التفاسير لكل ما حولي ( الأيام ، الوجود ، المطلق ، العدم ، الخير ، الشر ، العطاء و الجفاء ، الإخلاص ، الوفاء ) وجدت كل الإجابات في الحب
فكنت أرغب حينها في الحياة حتى لو كان في هذا العصر الزائف ،
و الأن أنا لم أعد أرغب في بقائي ،
،،،،،،،،،
قالت الأيام :- أراك لم تتعلم كثيراً .
قلت :- و هل تعلمت أنت ؟ .
قالت :- كلانا يا رفيقي تنقصه المعرفة ،،، معرفة الأخرين .
قلت :- أيامي كلها ذهبت هباء دون أن أعرف ما كنت أريده تماماً ، لكني في منتهاها أصبحت أمقت كل هذا الزيف الذي أصبح يغلف حتى المشاعر ، كرهت الصدق المداهن و الرياء ، كرهت ألاف الأشياء ، أصبحت لا أرى حتى أصابع يدي ، ناهيك عن الغوص في أعماق الأخرين .
قالت أخرى :- لا أعتقد هذا ، طالما أنه ما زال في داخلك تلك العاطفة .
قلت :- كنت أرغب في أن أمضي ما تبقى من أيامي متفرجاً على مسرح الحياة ، لا أكثر و كنت أحاول أن أقتل تلك العاطفة بداخلي بسيف الوفاء لماضي أيامي .
قالت :- الإنسان هو الإنسان سواءً كان يحيا بداخلك أو حولك و سوف تلقاه هنا أو هناك .
قلت :- هذا بيت القصيد ، إن أصعب اللحظات هي تلك التي يشعر فيها الإنسان بالألم ، فقمة المأساة أن ألم الإنسان من صنع إنسان أخر .
قالت :- هل تقصد إن الألم و هذا الوجع الذي بداخلك من صنع إنسان كان يحيا بداخلك .
قلت :- أصبحت لا أعرف من حولي ، فقد أغشاني القلق و أرهقتني المعاناة ، فماذا بعد الحب و الصدق و المعاهدة على البقاء ، ماذا بعد هؤلاء ؟ ، ماذا بعد الشىء الأمثل في الدنيا ،
قالت :- لقد سقطت في أخدود الألم برغبتك ، هناك دوماً مستحيل يقرع أبوابك ، و هناك فارق دوماً بين و بين و الكاشف هنا هو القلب و صدق مشاعرك .
قلت :- القلب لا يتوهم الحب و الجوارح لا تنخدع في الصدق ، و من أحببتها أمتلكت كل مساحات البياض لدي ، فكانت تقول أنى أول من طرق أعتاب قلبها ، و لكنها الأن تبتعد رويدا رويداً عني ، صرت أفتقد الكثير منها ، صرت حائراً تائهاً .
قالت :- و ما الفارق و هذا حال العشاق دوماً في إنشغالِ ، و القلب يسعد حيناً و يحزن حيناً و حينا أخر لا يبالي .
قلت :- الفارق هو الأصل و الأصالة و الإخلاص ، فأخشي إن وجدت الأصل لا أجد الإخلاص .
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩ أ / عبده جمعه ۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩
۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩ رؤية ۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩
عندما كنت أُنشد الإستمرار في البحث عن التفاسير لكل ما حولي ( الأيام ، الوجود ، المطلق ، العدم ، الخير ، الشر ، العطاء و الجفاء ، الإخلاص ، الوفاء ) وجدت كل الإجابات في الحب
فكنت أرغب حينها في الحياة حتى لو كان في هذا العصر الزائف ،
و الأن أنا لم أعد أرغب في بقائي ،
،،،،،،،،،
قالت الأيام :- أراك لم تتعلم كثيراً .
قلت :- و هل تعلمت أنت ؟ .
قالت :- كلانا يا رفيقي تنقصه المعرفة ،،، معرفة الأخرين .
قلت :- أيامي كلها ذهبت هباء دون أن أعرف ما كنت أريده تماماً ، لكني في منتهاها أصبحت أمقت كل هذا الزيف الذي أصبح يغلف حتى المشاعر ، كرهت الصدق المداهن و الرياء ، كرهت ألاف الأشياء ، أصبحت لا أرى حتى أصابع يدي ، ناهيك عن الغوص في أعماق الأخرين .
قالت أخرى :- لا أعتقد هذا ، طالما أنه ما زال في داخلك تلك العاطفة .
قلت :- كنت أرغب في أن أمضي ما تبقى من أيامي متفرجاً على مسرح الحياة ، لا أكثر و كنت أحاول أن أقتل تلك العاطفة بداخلي بسيف الوفاء لماضي أيامي .
قالت :- الإنسان هو الإنسان سواءً كان يحيا بداخلك أو حولك و سوف تلقاه هنا أو هناك .
قلت :- هذا بيت القصيد ، إن أصعب اللحظات هي تلك التي يشعر فيها الإنسان بالألم ، فقمة المأساة أن ألم الإنسان من صنع إنسان أخر .
قالت :- هل تقصد إن الألم و هذا الوجع الذي بداخلك من صنع إنسان كان يحيا بداخلك .
قلت :- أصبحت لا أعرف من حولي ، فقد أغشاني القلق و أرهقتني المعاناة ، فماذا بعد الحب و الصدق و المعاهدة على البقاء ، ماذا بعد هؤلاء ؟ ، ماذا بعد الشىء الأمثل في الدنيا ،
قالت :- لقد سقطت في أخدود الألم برغبتك ، هناك دوماً مستحيل يقرع أبوابك ، و هناك فارق دوماً بين و بين و الكاشف هنا هو القلب و صدق مشاعرك .
قلت :- القلب لا يتوهم الحب و الجوارح لا تنخدع في الصدق ، و من أحببتها أمتلكت كل مساحات البياض لدي ، فكانت تقول أنى أول من طرق أعتاب قلبها ، و لكنها الأن تبتعد رويدا رويداً عني ، صرت أفتقد الكثير منها ، صرت حائراً تائهاً .
قالت :- و ما الفارق و هذا حال العشاق دوماً في إنشغالِ ، و القلب يسعد حيناً و يحزن حيناً و حينا أخر لا يبالي .
قلت :- الفارق هو الأصل و الأصالة و الإخلاص ، فأخشي إن وجدت الأصل لا أجد الإخلاص .
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩ أ / عبده جمعه ۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩
تنبيه : المرجوا عدم نسخ الموضوع بدون ذكر مصدره المرفق بالرابط المباشر للموضوع الأصلي وإسم المدونة وشكرا
0 التعليقات: