أرجوحة ٌ
هذي المحلق ُ بوحها
في صمتها
تجتاح ُ أصداف َ المآقي ثائرة ْ
أسدلت شِعري في مواني خِصرها
فترنحت أوراقها
بمدادها المصلوب في دمع الجوي
و الملح ُ طاف َ الألسنة ْ
عرجون ُ تمري
قد تلعثم َ طرحه
حين استمالت
ثم نامت
فوق عرش الأوردة ْ
شعر / علي عبد المنعم مبروك
تنبيه : المرجوا عدم نسخ الموضوع بدون ذكر مصدره المرفق بالرابط المباشر للموضوع الأصلي وإسم المدونة وشكرا
0 التعليقات: