مشتاق
مشتاق
و
الانفاس تترا
لا تسالي
عن حالي
فانت اعلم
به
وادرى
هي جنانك
كلما ذبلت وردة
اقول احبك
تنبت اخرى
وطنك انا
اعتلي عرشه
جلالة الملكه
وازدحمي بكله نبضا
فاتنة ساحرة
وسحرا
حبيبة
كتب عنها ولها
ورعم ما كتبت
لا تطال عيناها ابجدية
فهي ان طرف رمشها
صارت شعرا
بقلم الاستاذ /احمد فؤاد
تنبيه : المرجوا عدم نسخ الموضوع بدون ذكر مصدره المرفق بالرابط المباشر للموضوع الأصلي وإسم المدونة وشكرا

0 التعليقات: