انتهت أسطورة حبك فلم تعودي ولن تعودي سطوراً في كتابي ولم ولن تكوني
حلماً كنت أغفوا من أجله ولم ولن تكوني زهوراً في بستاني كنت أتنسم رحيقها
، فقد كنت نجمة في سماء حبي فهويتي إلى أعماق نسياني وكنت لؤلؤة بحار عمري
فصرت محاراً على شواطئها ، وكنتِ ملكة لقلبي فأصبحتِ جارية أبيعها بلا
مقابل . لو كان حبي لكي قد انتهى من قلبي فإن حبك لي لم يبدأ بعد
كي ينتهي ، وأنا لن ألومك فالذنب ليس ذنبك بل ذنب قلبي الذي نبض لكِ وأسكنك
بين ضلوعه وعندما عاتبته ألقى بالذنب على عيني التي رأتك عروساً للرقة
والجمال ، وزينك وجملك خيالي الذي كان سقيماً في وقت كان يبحث عن حباً
وسيماً
تنبيه : المرجوا عدم نسخ الموضوع بدون ذكر مصدره المرفق بالرابط المباشر للموضوع الأصلي وإسم المدونة وشكرا
جميع الردود تعبّر عن رأي كاتبيها فقط. حريّة النقد والرد متاحة لجميع الزوار بشرط أن لا يكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من الكلمات البذيئة. تذكّر قول الله عز وجل (مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيد).
0 التعليقات: