انه يظن ان كل ما يعطاه فانما يعطاه ليجعله العوبة ومعرض عبثه يلهو ويسخر منه اذا كده لعبه اغمض عينيه ونام وخيياله ليجد من الاحلام لذة لعب اخره ثم لا يلبث ان يهب من نومه فزعا خيفة ان تكون العوبته قد اخذت منه ولكنه يجدها فينقلب الى زهوه ويكون فزعه فرحه صبحه لهف اشواق وهكذا يمضى هواه عاشقا بامل غد طامع المزيد من حبيبه
تنبيه : المرجوا عدم نسخ الموضوع بدون ذكر مصدره المرفق بالرابط المباشر للموضوع الأصلي وإسم المدونة وشكرا
جميع الردود تعبّر عن رأي كاتبيها فقط. حريّة النقد والرد متاحة لجميع الزوار بشرط أن لا يكون الرد خارج نطاق الموضوع وأن يكون خال من الكلمات البذيئة. تذكّر قول الله عز وجل (مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيد).
0 التعليقات: