قصيدة ( الأميره الحائره )
الشاعر / عاطف عمر
أميرتي......
شئتي أم أبيتي.
أقتربتي أم بعدتي.
أتيتي أم تركتي.
الشاعر / عاطف عمر
أميرتي......
شئتي أم أبيتي.
أقتربتي أم بعدتي.
أتيتي أم تركتي.
دعيني أحبك سيدتي.
تعلمت منك ما يسرنى ويفرحني.
حصلت على لقب المعذبُ في الأرض .فـ نار شوقك تلهبني.
قبلتُ يدك ، أستنشقتُ عبيرك ، كلما داعبني هواء من عندك أتي.
علمت ان الحياة من غيرك موت ، فتمنيت أن تكوني.
بدايتي ونهايتي.
لقد عشت قبلك فى المهد..صباياً ، لا أعرف للحياة طعم يشدوني.
ولا لون يجذوبني .
ماتت الحياة قبل أن تعطيني.
رحيق ومذاق هناءي.
سنابل الحياة قد جفت قبل نضجي ، قبل ان يشتد عودى.
آحببتك أميرتي.
عرفت للحياة طعم ، لون ، تعرفت على شكل لي.
طعمها طعم لعابك ، ولونها لون شفاهك ، وشكلي.
شكلي تحسن بقدومك إلي.
حلمت بك كل ما أرغب به..حبيبتي ، معشوقتي.
عروستي ، كل ما اتمني.
تصورت انك أنتي كما أنتي ، كل الدنيا بالنسبة لي.
وتخيلت ان الدنيا قد وردت بزهورها بوجهي السيئ.
الذي قد تجعد من رسم التكشيرة عليه ، فاليأس كان صديقي.
والبكاء خليلي ، والألم حبيبي.
ولكن ، تأتي الرياح بما لا تشتهي........
أعطيتني القليل ، وأخذت مني راحتي.
حين غرقت بحبك أميرتي.
وها انا كما كنت ، كما تعودت ، صبرت حتى خرت قواتي.
وذهب عمري ، وأهانتني دنيتي ،
ف دعيني احبك اميرتي .
سراً .كي لا اعذب مرة أخري.
أيقنت ان الحلم أروع من الحقيقة وأشهي.
لا تأخذيني حبيبتي.
فالقلب قد ذاب ، كقطعة الثلج البيضاء حين خرجت لشقاءي وهمي.وكياني قد تركني .
أملي . ان تنجو . فما ذلت حياتي.
ولو كنت في مكان بعيد ، وانا فى تعداد الموتي.
ارجوكي...لا تذكريني.
حتي لا تعذبي.
أما انا فالوفاء عهدي الى ان انتهي.
تعلمت منك ما يسرنى ويفرحني.
حصلت على لقب المعذبُ في الأرض .فـ نار شوقك تلهبني.
قبلتُ يدك ، أستنشقتُ عبيرك ، كلما داعبني هواء من عندك أتي.
علمت ان الحياة من غيرك موت ، فتمنيت أن تكوني.
بدايتي ونهايتي.
لقد عشت قبلك فى المهد..صباياً ، لا أعرف للحياة طعم يشدوني.
ولا لون يجذوبني .
ماتت الحياة قبل أن تعطيني.
رحيق ومذاق هناءي.
سنابل الحياة قد جفت قبل نضجي ، قبل ان يشتد عودى.
آحببتك أميرتي.
عرفت للحياة طعم ، لون ، تعرفت على شكل لي.
طعمها طعم لعابك ، ولونها لون شفاهك ، وشكلي.
شكلي تحسن بقدومك إلي.
حلمت بك كل ما أرغب به..حبيبتي ، معشوقتي.
عروستي ، كل ما اتمني.
تصورت انك أنتي كما أنتي ، كل الدنيا بالنسبة لي.
وتخيلت ان الدنيا قد وردت بزهورها بوجهي السيئ.
الذي قد تجعد من رسم التكشيرة عليه ، فاليأس كان صديقي.
والبكاء خليلي ، والألم حبيبي.
ولكن ، تأتي الرياح بما لا تشتهي........
أعطيتني القليل ، وأخذت مني راحتي.
حين غرقت بحبك أميرتي.
وها انا كما كنت ، كما تعودت ، صبرت حتى خرت قواتي.
وذهب عمري ، وأهانتني دنيتي ،
ف دعيني احبك اميرتي .
سراً .كي لا اعذب مرة أخري.
أيقنت ان الحلم أروع من الحقيقة وأشهي.
لا تأخذيني حبيبتي.
فالقلب قد ذاب ، كقطعة الثلج البيضاء حين خرجت لشقاءي وهمي.وكياني قد تركني .
أملي . ان تنجو . فما ذلت حياتي.
ولو كنت في مكان بعيد ، وانا فى تعداد الموتي.
ارجوكي...لا تذكريني.
حتي لا تعذبي.
أما انا فالوفاء عهدي الى ان انتهي.
تنبيه : المرجوا عدم نسخ الموضوع بدون ذكر مصدره المرفق بالرابط المباشر للموضوع الأصلي وإسم المدونة وشكرا
0 التعليقات: